بدأت مسيرتي المهنية في مجال الصيدلة، لكنني وجدت نفسي منجذباً إلى نوع مختلف من التشخيص—لماذا تواجه المؤسسات صعوبة في تنفيذ استراتيجياتها؟
درست المؤسسات والتغيير وحصلت على درجة الدكتوراه ومع مرور الوقت، انتقلت إلى مجال الاستشارات، كدليل للقادة للتحول من السيطرة الهرمية إلى التنفيذ التشاركي الذي يحقق نتائج مؤكدة
اليوم، أعمل مع أصحاب الأعمال والمدراء التنفيذيين لجعل تنفيذ الاستراتيجية ميزة تنافسية لهم—وليس صداعاً مستمراً.
منهجي بسيط: ركز على الممارسات الصحيحة، وعلى إشراك الأشخاص المناسبين، والنتائج تتبع ذلك.
(نعم، ما زال الناس يسألون كيف انتقلت من العلاج الدوائي إلى العلاج المؤسسي. الجواب؟ كلاهما يتطلب تركيبة دقيقة—وعندما يُطبق بشكل صحيح، كلاهما يمكن أن يغير الحياة




لماذا تختارني؟
تُظهر كل دراسة حالة نهجًا مثبتًا يُجسِّر الفجوة بين الاستراتيجية والتنفيذ، وذلك من خلال التركيز على:

التعاون متعدد الوظائف الذي يستفيد من تنوّع الخبرات

الاختبار السريع والتحقق الفعّال لإثبات صلاحية المفاهيم بشكل فوري

تنفيذ مستدام يُحدث تغييرًا طويل الأمد

تحسين قائم على البيانات يضمن التطوير المستمر
هل أنت مستعد لتحقيق نتائج مماثلة؟
تمثل هذه الدراسات مجرد جزء بسيط مما يمكن تحقيقه عندما يلتقي التفكير الاستراتيجي بالتنفيذ المنضبط.
سواء كنت تواجه تحديات في القوى العاملة، أو قصورًا في الكفاءة التشغيلية، أو ضغطًا من المنافسين في السوق — فإن نفس المبادئ التي قادت إلى هذه النتائج قادرة على إحداث تحول جذري في مؤسستك.